ولكن كانت الأمور مختلفة عن الأخ والأخت الذين تزوجا الاسبوع الماضى، وأنهما يعرفان بأنها يتحدان الدين والقانون من خلال الانضمام معا فى هذا الزواج، ومن الغريب أن الشقيقين أقاما حفل زفافهما ولم يعقد أحد من رجال الكنيسة مراسم الزواج المدنى بزعم أنهم يريدون إبقاء حياتهم معا.
لكن بسبب الضغوط الناجمة عن رفض الدين والكنيسة لهذا الزواج، لأنه من المحرمات وتعتبره الكنيسة زواج محارم، لهذا ممكن إجبارهما على الهجرة إلى بلد آخر غير أيرلندا سيتم محاكمتهما من قبل السلطات الأيرلندية بعد التأكد من هويتهما بتهمة تورطهما فى المحارم، وفقا لما نشرته جريدة الديلى ميل اليوم.
ويذكر أن مورا اعترفت أن هذا اليوم ليس اليوم الذى كانت تحلم به منذ الطفولة وحضور رجال الدين والأهل والأصدقاء، ولكن نحن مقتنعون تماما بما نفعل وأن ننشئ أسرة ونعيش فى أمان ولدينا المال للسفر إلى أى مكان بعيدا عن أيرلندا.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق