يبدو أن الحالة النفسية التي كانت مرت بها الفنانة بشرى أثناء تصويرها الفيلم السينمائي "678" أثرت على حياتها الزوجية، حيث صرحت أن علاقتها بزوجها عمرو رسلان قد تدهورت أثناء تصوير الفيلم لدرجة أنها امتنعت عنه ، وطلبت منه ألا يلمسها.
وصرحت بشرى بذلك أثناء استضافتها في برنامج "ستوديو مصر" على قناة نايل سينما في حلقة قام بتقديمها الفنان عمرو محمود ياسين، استضاف فيها فريق عمل الفيلم باسم السمرة ونيللي كريم وناهد السباعي وعمرو السعيد ومؤلف ومخرج العمل محمد دياب وغاب فيها الفنان أحمد الفيشاوي .
وقالت بشرى عن دورها في الفيلم أنها تجسد شخصية سيدة تدعى فايزة متزوجه من باسم السمرة وهي فقيرة مطحونة في العمل الحكومي راتبها زهيد جداً ، ولا تجد وسيلة في تنقلاتها بين المنزل والعمل سوى أتوبيس هيئة النقل العام الذي يحمل رقم "678" والذي تتعرض فيه للتحرش الجنسي بكافة أشكاله وأنواعه، ولا تجد أى مفر لأن ظروف حياتها لا تمكنها من استخدام أي وسيلة أخري .
وأشارت : "تعاني فايزة في المقابل من تعنت زوجها في حصوله على حقوقه الجنسية رغم سوء حالتها بعد تعرضها للتحرش دون أن يهتم بذلك ، وفي المقابل تمتنع عنه بأكل البصل أو تجاهله مما يحدث بينهما مشاكل وبناء عليه لم يجد زوجها حلا سوى التحرش بالفتيات هو الأخر في وسائل المواصلات" .
وفي النهاية قالت بشرى : "الحمد لله لم أركب أتوبيس هيئة النقل العام ، ولكن أنا مشفقة على الفتيات اللاتي تجبرهن الظروف على ركوب هذه الوسيلة الغير أدمية لأنني شعرت بالاختناق الشديد في كل مرة كنت أصور فيها المشهد داخل العربة حيث أن المخرج بالفعل استعان بكمية كبيرة من الكومبارس وشعرت بالفعل أنني أتعرض للتحرش" .
وصرحت بشرى بذلك أثناء استضافتها في برنامج "ستوديو مصر" على قناة نايل سينما في حلقة قام بتقديمها الفنان عمرو محمود ياسين، استضاف فيها فريق عمل الفيلم باسم السمرة ونيللي كريم وناهد السباعي وعمرو السعيد ومؤلف ومخرج العمل محمد دياب وغاب فيها الفنان أحمد الفيشاوي .
وقالت بشرى عن دورها في الفيلم أنها تجسد شخصية سيدة تدعى فايزة متزوجه من باسم السمرة وهي فقيرة مطحونة في العمل الحكومي راتبها زهيد جداً ، ولا تجد وسيلة في تنقلاتها بين المنزل والعمل سوى أتوبيس هيئة النقل العام الذي يحمل رقم "678" والذي تتعرض فيه للتحرش الجنسي بكافة أشكاله وأنواعه، ولا تجد أى مفر لأن ظروف حياتها لا تمكنها من استخدام أي وسيلة أخري .
وأشارت : "تعاني فايزة في المقابل من تعنت زوجها في حصوله على حقوقه الجنسية رغم سوء حالتها بعد تعرضها للتحرش دون أن يهتم بذلك ، وفي المقابل تمتنع عنه بأكل البصل أو تجاهله مما يحدث بينهما مشاكل وبناء عليه لم يجد زوجها حلا سوى التحرش بالفتيات هو الأخر في وسائل المواصلات" .
وفي النهاية قالت بشرى : "الحمد لله لم أركب أتوبيس هيئة النقل العام ، ولكن أنا مشفقة على الفتيات اللاتي تجبرهن الظروف على ركوب هذه الوسيلة الغير أدمية لأنني شعرت بالاختناق الشديد في كل مرة كنت أصور فيها المشهد داخل العربة حيث أن المخرج بالفعل استعان بكمية كبيرة من الكومبارس وشعرت بالفعل أنني أتعرض للتحرش" .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق