تمكّنت مباحث البحيرة من ضبط سيدة جمعت بين زوجين في وقت واحد، وقد ألقي القبض عليها، وبإخطار النيابة تولت التحقيق معها، وذلك عقب تلقي اللواء مجدي أبو قمر، مدير أمن محافظة البحيرة، بلاغاً من المدعو عوض عبد الغني، البالغ من العمر 24 عاماً، عامل، أفاد فيه أنه شهد على عقد قران أكدت فيه العروس أنها بكر لم يسبق لها الزواج، إلا أنه اكتشف أنها متزوجة من آخر بمحافظة المنوفية.
وأكدت تحريات العميد محمد بدراوي، مدير المباحث، أن صابرين لطفي، البالغة من العمر 24 عاماً، جاءت من محافظة المنوفية للعمل بمزارع النوبارية للإنفاق على نجلها، بعد توقف زوجها عن العمل، وأقامت بإحدى المزارع، ونسيت ما جاءت للعمل من أجله وهربت من شقائها، وأقامت علاقة عاطفية مع المدعو مدحت سعيد، البالغ من العمر 24 عاماً، عامل، وأوهمته بأنها بكر، وعندما قرر الزواج منها عقد قرانهما على أنها بكر، واكتشف الشاهد عوض عبد الغني أنها متزوجة من آخر، قابله بالصدفة وسأله عن زوجته، وبعد أن أدلى له زوجها بأوصافها تأكد أنها خدعت زوجها الجديد، والقديم الذي ما زالت على ذمته، وألقي القبض على الزوجة المتهمة، وأحيلت للنيابة لتباشر معها التحقيق في واقعتها، ورغم أن الزوجة تلاعبت بالرجلين إلا أن البعض اعتبرها ضحية لفقر زوجها، وأنها قررت الهرب منه لأحضان العامل، بعد أن ارتبطت معه بعلاقة عاطفية دفعته هو الآخر للزواج منها، وبفعلتها هذه خسرت طفلها وزوجها الأول، الذي بحث عنها حتى ألقى به القدر في طريق الشخص الذي شهد على زواجها، لينكشف أمرها، ويُزال الغبار عن بصر الزوجين اللذين تلاعبت بهما.
وأكدت تحريات العميد محمد بدراوي، مدير المباحث، أن صابرين لطفي، البالغة من العمر 24 عاماً، جاءت من محافظة المنوفية للعمل بمزارع النوبارية للإنفاق على نجلها، بعد توقف زوجها عن العمل، وأقامت بإحدى المزارع، ونسيت ما جاءت للعمل من أجله وهربت من شقائها، وأقامت علاقة عاطفية مع المدعو مدحت سعيد، البالغ من العمر 24 عاماً، عامل، وأوهمته بأنها بكر، وعندما قرر الزواج منها عقد قرانهما على أنها بكر، واكتشف الشاهد عوض عبد الغني أنها متزوجة من آخر، قابله بالصدفة وسأله عن زوجته، وبعد أن أدلى له زوجها بأوصافها تأكد أنها خدعت زوجها الجديد، والقديم الذي ما زالت على ذمته، وألقي القبض على الزوجة المتهمة، وأحيلت للنيابة لتباشر معها التحقيق في واقعتها، ورغم أن الزوجة تلاعبت بالرجلين إلا أن البعض اعتبرها ضحية لفقر زوجها، وأنها قررت الهرب منه لأحضان العامل، بعد أن ارتبطت معه بعلاقة عاطفية دفعته هو الآخر للزواج منها، وبفعلتها هذه خسرت طفلها وزوجها الأول، الذي بحث عنها حتى ألقى به القدر في طريق الشخص الذي شهد على زواجها، لينكشف أمرها، ويُزال الغبار عن بصر الزوجين اللذين تلاعبت بهما.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق